إسترجع الفرنسي هيرفي رونار مدرب المنتخب الوطني المغربي السابق، ذكرياته إبان توليه الإشراف على العارضة الفنية لأسود الأطلس.
وقال رونار في تصريحات صحفية لموقع ” الفيفا “، أن الفريق الوطني في عهده حقق نتائج جد إيجابية، أهمها التأهل لكأس العالم روسيا 2018، وأن سوء الحظ لازم العناصر الوطنية في عدد من المباريات “.
وأضاف : ” تربطني علاقة طيبة مع عدة لاعبين، وكنا نحترم بعضنا البعض كثيرا، إذ أنه خلال المعسكرات المغلقة يمتنع بعض اللاعبين عن العودة لنواديهم على الرغم من تعرضهم للإصابة، بسبب الأجواء الأخوية “.
يذكر أن رونار قد تولى تدريب المنتخب الوطني سنة 2016 خلفا للإطار الوطني بادو الزاكي، وتمكن من كسر حاجز دور المجموعات، بالإضافة إلى التأهل للمونديال الروسي بعد 20 سنة من الغياب.
