يتجه فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الى اجراء تغيير على مستوى الطاقم التقني للمنتخب المغربي، مع الإبقاء على وليد الركراكي مدربا للفريق الوطني.
ولم يكن لقجع مقتنعا ودور مساعدي المنتخب المغربي، خصوصاً غريب أمزيل الذي لم يقدم أي إضافة تقنية أو تكتيكية للناخب الوطني.
ويكتفي رشيد بنمحمود المساعد الأول لوليد الركراكي، بالحديث مع اللاعبين وخلق أجواء جميلة بينهم في حين يغيب عنه الدور التقني والتكتيكي.
كما يتجه فوزي لقجع إلى اتخاذ قرار بتغيير الطاقم التقني أو تطعيمه بأسماء مخضرمة قادرة على مساعدة وليد الركراكي في عمله، حتى يتمكن من تطوير الأداء التكتيكي للمنتخب المغربي.
