عثر على جثة سيدة تبلغ من العمر 65 سنة من أصول فرنسية الأربعاء، داخل منزلها بحي المسيرة الواقع بجماعة تاكونيت، إقليم زاكورة.
وفق بعض المصادر فإن العثور على الجثة جاء بعد اختفاء المواطنة الفرنسية عن الأنظار منذ أربعة أيام وعدم الرد على اتصالات هاتفية من أقاربها، علما أنها تقطن لوحدها بالمنزل، الشيء الذي دفع أقاربها إلى إخبار السلطات المختصة، حيث أمرت عناصر الوقاية المدنية بزاكورة بالدخول إلى المنزل، ليتم العثور عليها جثة هامدة في بداية التحلل.
هذا وقد تم نقل جثة الهالكة نحو مستودع الأموات بمستشفى زاكورة من أجل إخضاعها للتشريح الطبي لتحديد سبب الوفاة.
