اول ضحايا هذه الحملة كانت مي نعيمه البدوية و قناتها التي تضم اكثر من 500 الف مشترك، و جاءت موجة السينيال بعد فيديو كانت قد نشرته على حسابها و تسخر فيه من فيروس كورونا هذا المقطع زيادة على تسببه في غلق قناتها سيؤدي بها إلى حكم بالسجن لمدة سنة نافذة.
بعد ذلك ستتجه أصابع المدونين المغاربة صوب اسماء بيوتي بعد أن ظهرت بمقطع مصور و هي تشتري و تخزن مواد غذائية بطريقة غير مقبولة ما أدى إلى غضب الفايسبوكيين منها و توجيه الحملة صوبها ليكونوا سببا مباشرا في غلق قناتها.
شخصية أخرى سطعت مؤخرا في الطوندونس المغربي و هي المتحول الجنسي “صوفيا طالوني” هذا الأخير استفز المغاربة بشكل كبير جعلهم يغلقون حسابه الشخصي على انستغرام في اقل من 24 ساعة .
لائحة المستهدفين من هذه الحملة لازالت طويلة حيث من المنتظر أن تطال صناع التفاهة و نجوم الفضائح أمثال ساري كول و نيبا و ادومة ….
