مجتمع

فيروس كورونا.. تمديد فترة الحجر الصحي في الجزائر للمرة الثالثة.

أعلن رئيس الحكومة الجزائري عبد العزيز جراد، اليوم الثلاثاء، عن تمديد العمل بتدابير وإجراءات الحجر الصحي في الجزائر إلى غاية نهاية شهر مايو الجاري، بسبب تفشي فيروس كورونا، وارتفاع معدلات الإصابة في الأسبوعين الماضيين.

وقال جراد، في تصريح للإذاعة الجزائرية، على هامش زيارته إلى ولاية وهران غربي الجزائر، تجديد العمل بنظام الحجر الصحي الحالي وكذا مجمل التدابير الوقائية المرافقة له، لفترة إضافية مدتها 15 يوما، موضحا أن القرار تم باستشارة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

وقال جراد، في تصريح للإذاعة الجزائرية، على هامش زيارته إلى ولاية وهران غربي الجزائر، تجديد العمل بنظام الحجر الصحي الحالي وكذا مجمل التدابير الوقائية المرافقة له، لفترة إضافية مدتها 15 يوما، موضحا أن القرار تم باستشارة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. ويعدّ هذا التمديد الثالث من نوعه للحجر الصحي في الجزائر، بما يسمح للسلطات بمنع موجة ثانية لانتشار فيروس كورونا، إذ كانت قد أقرت تمديدا أول في 14 إبريل الماضي، تبعه تمديد ثانٍ في 27 من الشهر نفسه، تضمن الإبقاء على تعليق الدراسة وغلق وقال جراد، في تصريح للإذاعة الجزائرية، على هامش زيارته إلى ولاية وهران غربي الجزائر، تجديد العمل بنظام الحجر الصحي الحالي وكذا مجمل التدابير الوقائية المرافقة له، لفترة إضافية مدتها 15 يوما، موضحا أن القرار تم باستشارة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. ويعدّ هذا التمديد الثالث من نوعه للحجر الصحي في الجزائر، بما يسمح للسلطات بمنع موجة ثانية لانتشار فيروس كورونا، إذ كانت قد أقرت تمديدا أول في 14 إبريل/ نيسان الماضي، تبعه تمديد ثانٍ في 27 من الشهر نفسه، تضمن الإبقاء على تعليق الدراسة وغلق المدارس والجامعات في سياق التدابير الوقائية والاحترازية من تفشي وباء كورونا.

وستبقى كافة التدابير المرافقة للحجر الصحي سارية المفعول، بما فيها غلق المدارس والجامعات والمساجد وتعليق كل أنواع التجمعات والمؤتمرات والمقابلات الكروية، فضلا عن منع الأنشطة التجارية التي تجمع عددا من الأشخاص داخل مكان واحد كالمقاهي والمطاعم، كما يستمر الحجر الصحي الكامل على ولاية البليدة قرب العاصمة الجزائرية، في الفترة من الثانية مساء حتى السابعة صباحا، ويسري على تسع ولايات، بينها العاصمة الجزائرية، في الفترة من الساعة الخامسة مساء إلى السابعة صباحاً، فيما يسري الحجز الصحي على 38 ولاية من السابعة مساء حتى السابعة صباحاً.

واتخذت الحكومة قرار التمديد بعد ارتفاع معدلات الإصابة بالفيروس خلال الأسبوعين الماضيين، نتيجة سوء تطبيق قرار سابق يسمح لعدد كبير من الأنشطة والمهن بالعودة للعمل، وللمحال التجارية العاملة في مجموعة من المجالات بفتح أبوابها مجددا، إذ أعادت إغلاقها مباشرة.

وقال جراد، في تصريح للإذاعة الجزائرية، على هامش زيارته إلى ولاية وهران غربي الجزائر، تجديد العمل بنظام الحجر الصحي الحالي وكذا مجمل التدابير الوقائية المرافقة له، لفترة إضافية مدتها 15 يوما، موضحا أن القرار تم باستشارة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. ويعدّ هذا التمديد الثالث من نوعه للحجر الصحي في الجزائر، بما يسمح للسلطات بمنع موجة ثانية لانتشار فيروس كورونا، إذ كانت قد أقرت تمديدا أول في 14 إبريل/ نيسان الماضي، تبعه تمديد ثانٍ في 27 من الشهر نفسه، تضمن الإبقاء على تعليق الدراسة وغلق المدارس والجامعات في سياق التدابير الوقائية والاحترازية من تفشي وباء كورونا.

وستبقى كافة التدابير المرافقة للحجر الصحي سارية المفعول، بما فيها غلق المدارس والجامعات والمساجد وتعليق كل أنواع التجمعات والمؤتمرات والمقابلات الكروية، فضلا عن منع الأنشطة التجارية التي تجمع عددا من الأشخاص داخل مكان واحد كالمقاهي والمطاعم، كما يستمر الحجر الصحي الكامل على ولاية البليدة قرب العاصمة الجزائرية، في الفترة من الثانية مساء حتى السابعة صباحا، ويسري على تسع ولايات، بينها العاصمة الجزائرية، في الفترة من الساعة الخامسة مساء إلى السابعة صباحاً، فيما يسري الحجز الصحي على 38 ولاية من السابعة مساء حتى السابعة صباحاً.

واتخذت الحكومة قرار التمديد بعد ارتفاع معدلات الإصابة بالفيروس خلال الأسبوعين الماضيين، نتيجة سوء تطبيق قرار سابق يسمح لعدد كبير من الأنشطة والمهن بالعودة للعمل، وللمحال التجارية العاملة في مجموعة من المجالات بفتح أبوابها مجددا، إذ أعادت إغلاقها مباشرة.

وأقر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بوجود علاقة بين القرار وارتفاع معدلات الإصابات التي انتقلت من حدود 90 إصابة يوميا إلى ما يزيد عن 160 إصابة يوميا.

قد يعجبك ايضا

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق