دولي

فيروس كورونا.. الحرية تعود بشكل تدريجي لفرنسا

أعلنت الحكومة الفرنسية أمس الخميس رفع جزء مهم من القيود المفروضة على السكان بدءا من 2 يونيو، وذلك في ظل تدني مستوى تفشي وباء كوفيد-19، كما أنّها أيدت إعادة فتح الحدود الداخلية لأوروبا منتصف الشهر المقبل.

وقال رئيس الوزراء ادوار فيليب في سياق كشفه تفاصيل المرحلة الثانية من رفع القيود، “في نهاية المطاف، الحرية ستعود لتشكّل القاعدة فيما الحظر سيمثّل الاستثناء”.

ومن بين الحريات المستعادة، تبرز حرية التنقل إذ سيرفع القيد الذي كان مفروضاً على الفرنسيين للتنقل في بلادهم منذ 11 مايو.

أعلنت الحكومة الفرنسية الخميس رفع جزء مهم من القيود المفروضة على السكان بدءا من 2 حزيران/يونيو، وذلك في ظل تدني مستوى تفشي وباء كوفيد-19، كما أنّها أيدت إعادة فتح الحدود الداخلية لأوروبا منتصف الشهر المقبل.

وقال رئيس الوزراء ادوار فيليب في سياق كشفه تفاصيل المرحلة الثانية من رفع القيود، “في نهاية المطاف، الحرية ستعود لتشكّل القاعدة فيما الحظر سيمثّل الاستثناء”.

ومن بين الحريات المستعادة، تبرز حرية التنقل إذ سيرفع القيد الذي كان مفروضاً على الفرنسيين للتنقل في بلادهم منذ 11 أيار/مايو.

كما سيكون متاحاً امام المقاهي والحانات والمطاعم المغلقة منذ منتصف مارس إعادة فتح أبوابها، ولكن أعلنت الحكومة الفرنسية الخميس رفع جزء مهم من القيود المفروضة على السكان بدءا من 2 حزيران/يونيو، وذلك في ظل تدني مستوى تفشي وباء كوفيد-19، كما أنّها أيدت إعادة فتح الحدود الداخلية لأوروبا منتصف الشهر المقبل.

وقال رئيس الوزراء ادوار فيليب في سياق كشفه تفاصيل المرحلة الثانية من رفع القيود، “في نهاية المطاف، الحرية ستعود لتشكّل القاعدة فيما الحظر سيمثّل الاستثناء”.

ومن بين الحريات المستعادة، تبرز حرية التنقل إذ سيرفع القيد الذي كان مفروضاً على الفرنسيين للتنقل في بلادهم منذ 11 أيار/مايو.

كما سيكون متاحاً امام المقاهي والحانات والمطاعم المغلقة منذ منتصف آذار/مارس إعادة فتح أبوابها، ولكن مع الإبقاء على بعض القيود.

فسيطلب مثلا أن لا يتخطى العدد الأقصى للمجتمعين حول طاولة واحدة عشرةً، فضلاً عن الإبقاء على مسافة متر واحد على الأقل بين الطاولات، علاوة على ضرورة وضع الاقنعة من قبل العاملين والزبائن حين يقومون عن طاولتهم.

ولكن في باريس وبقية منطقتها، سيكون بإمكان باحات هذه الأماكن الخارجية فقط إعادة فتح أبوابها. وسيمنع على مرتادي الحانات تناول مشروباتهم وقوفاً داخل القاعة.

كما أنّ المتاحف والمعالم الأثرية ستعيد فتح أبوابها في جميع أرجاء فرنسا في 2 يونيو. وسيكون أعلنت الحكومة الفرنسية الخميس رفع جزء مهم من القيود المفروضة على السكان بدءا من 2 حزيران/يونيو، وذلك في ظل تدني مستوى تفشي وباء كوفيد-19، كما أنّها أيدت إعادة فتح الحدود الداخلية لأوروبا منتصف الشهر المقبل.

وقال رئيس الوزراء ادوار فيليب في سياق كشفه تفاصيل المرحلة الثانية من رفع القيود، “في نهاية المطاف، الحرية ستعود لتشكّل القاعدة فيما الحظر سيمثّل الاستثناء”.

ومن بين الحريات المستعادة، تبرز حرية التنقل إذ سيرفع القيد الذي كان مفروضاً على الفرنسيين للتنقل في بلادهم منذ 11 أيار/مايو.

كما سيكون متاحاً امام المقاهي والحانات والمطاعم المغلقة منذ منتصف آذار/مارس إعادة فتح أبوابها، ولكن مع الإبقاء على بعض القيود.

فسيطلب مثلا أن لا يتخطى العدد الأقصى للمجتمعين حول طاولة واحدة عشرةً، فضلاً عن الإبقاء على مسافة متر واحد على الأقل بين الطاولات، علاوة على ضرورة وضع الاقنعة من قبل العاملين والزبائن حين يقومون عن طاولتهم.

ولكن في باريس وبقية منطقتها، سيكون بإمكان باحات هذه الأماكن الخارجية فقط إعادة فتح أبوابها. وسيمنع على مرتادي الحانات تناول مشروباتهم وقوفاً داخل القاعة.

كما أنّ المتاحف والمعالم الأثرية ستعيد فتح أبوابها في جميع أرجاء فرنسا في 2 حزيران/يونيو. وسيكون وضع الاقنعة إجباريا لدى زيارتها.

إلا أنّ التجمعات في الفضاء العام ستبقى محصورة بعشرة اشخاص فقط.

وقال رئيس الوزراء الفرنسي إنّ “الفيروس لا يزال موجوداً بدرجات متفاوتة (…) سرعة تفشيه تحت السيطرة في هذه المرحلة”، وسط تكراره دعوته إلى الفرنسيين بتوخي الحذر والتحلي بالمسؤولية.

وسيعاد النظر في هذه الإجراءات كافة في 22 يونيو قبل الدخول إلى المرحلة الثالثة من مراحل إعادة أعلنت الحكومة الفرنسية الخميس رفع جزء مهم من القيود المفروضة على السكان بدءا من 2 حزيران/يونيو، وذلك في ظل تدني مستوى تفشي وباء كوفيد-19، كما أنّها أيدت إعادة فتح الحدود الداخلية لأوروبا منتصف الشهر المقبل.

وقال رئيس الوزراء ادوار فيليب في سياق كشفه تفاصيل المرحلة الثانية من رفع القيود، “في نهاية المطاف، الحرية ستعود لتشكّل القاعدة فيما الحظر سيمثّل الاستثناء”.

ومن بين الحريات المستعادة، تبرز حرية التنقل إذ سيرفع القيد الذي كان مفروضاً على الفرنسيين للتنقل في بلادهم منذ 11 أيار/مايو.

كما سيكون متاحاً امام المقاهي والحانات والمطاعم المغلقة منذ منتصف آذار/مارس إعادة فتح أبوابها، ولكن مع الإبقاء على بعض القيود.

فسيطلب مثلا أن لا يتخطى العدد الأقصى للمجتمعين حول طاولة واحدة عشرةً، فضلاً عن الإبقاء على مسافة متر واحد على الأقل بين الطاولات، علاوة على ضرورة وضع الاقنعة من قبل العاملين والزبائن حين يقومون عن طاولتهم.

ولكن في باريس وبقية منطقتها، سيكون بإمكان باحات هذه الأماكن الخارجية فقط إعادة فتح أبوابها. وسيمنع على مرتادي الحانات تناول مشروباتهم وقوفاً داخل القاعة.

كما أنّ المتاحف والمعالم الأثرية ستعيد فتح أبوابها في جميع أرجاء فرنسا في 2 حزيران/يونيو. وسيكون وضع الاقنعة إجباريا لدى زيارتها.

إلا أنّ التجمعات في الفضاء العام ستبقى محصورة بعشرة اشخاص فقط.

وقال رئيس الوزراء الفرنسي إنّ “الفيروس لا يزال موجوداً بدرجات متفاوتة (…) سرعة تفشيه تحت السيطرة في هذه المرحلة”، وسط تكراره دعوته إلى الفرنسيين بتوخي الحذر والتحلي بالمسؤولية.

وسيعاد النظر في هذه الإجراءات كافة في 22 حزيران/يونيو قبل الدخول إلى المرحلة الثالثة من مراحل إعادة الحياة إلى طبيعتها.

قد يعجبك ايضا

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق