سياسة

إنجازات المغرب تفضح الجزائر واسبانيا بعد استقبال الانفصالي غالي

فضحت الإنجازات التي حققتها المملكة المغربية كل من اسبانيا والجزائر وأصبحوا في خندق عشوا، بعد أن أزعجتهم إنجازات المملكة المغربية والتي تعتبر نموذجا يحتذى به بالنسبة للعديد من البلدان الأوروبية، حيث تمكن المغرب من تحقيق إزدهار كبير على المستوى الوطني والعربي والأوروبي، وذلك من خلال توفير الراحة المادية والنفسية للشعب المغربي، إضافة إلى مساعدة الدولة الأفريقية والعربية وخير مثال المساعدات التي أرسلها عاهل البلاد لكل من غزة والقدس، الشيء الذي أزعج الجارة الشقيقة التي لم تستطع توفير المواد الأساسية لمواطنيها.

وأقدمت إسبانيا على استقبال زعيم الجمهورية الوهمية إبراهيم غالي من أجل التطبيب على أراضيها وتسبب لها هذا الشيء الذي سبب لها إحراجا أمام دول العالم وتبين أنها متواطئة مع الجزائر التي تبنت أساليب الكذب والخداع لكي تستتر على الحراك في القائم في الجزائر وتغطي الشمس بالغربال بعد نجاح المملكة المغربية ملكا وشعبا.

وأزعج الاتحام الدائم كما العادة بين الملك والشعب، كل من إسبانيا والجزائر ويقرروا الخروج بأساليب صبيانية، بعد أن أصبح المغرب نموذجا يحتذى به لما فضل ملك البلاد شعبه على مجموعة من الامور من بينها الإقتصاد، وساعد الدول الأفريقية والعربية.

لكن الغريب في الأمر هو عوض إستعمال الجزائر لتزوير هوية المدعو “غالي” ، الشيء الذي برهن أن أموال الجزائر تصرف على الجمهورية الوهمية في وقت يعيش شعبها الفقر المدقع وينفضح أمر اسبانيا المتواطئة في رفضها معاقبة زعيم الجمهورية الوهمية على الجرائم التي قام بها، لكن في الأول والأخير تبقى الصحراء في مغربها والمغرب في صحرائه رغم تأمر الحاقدين على المملكة .

قد يعجبك ايضا

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق