خرجت المغنية سلوى أنلوف عبر مواقع التواصل الإجتماعي بتدوينة تكذب فيها الأخبار الرائجة عليها، والتي تقول على أنها كانت تشتغل في مركز نداء بالدار البيضاء، وكانت تتعامل بسوء مع المشتغلين معها وكانت تقوم بأفعال غير أخلاقية.
بعد كل هذه التهم والتعليقات التي وصلتها خرجت الفنانة للتوضح وقالت : “أنا عمرني خدمت في سونطر دابيل، بل گاع خدمتي كانت كمدرسة للغة الإنجليزية في أكادير قبل ما نتحول لكازا ونتشهر ونولي بلوكَوز.
ويشار إلى أن الفنانة سلوى أنلوف خريجة برنامج “إكس فاكتور” معروفة في وسائل التواصل الاجتماعي، وخصوصا “أنستكَرام”، على أنها بعيدة عن المشاكل، وهذه كانت أول مرة سوف تتكلم فيها على مشكل شخصي.
