اعتقلت السلطات الفرنسية صباح اليوم الجمعة (30 أكتوبر)، شخصا يبلغ من العمر 47 سنة، يعتبر آخر شخص اتصل بمنفذ هجوم نيس أمس الخميس.
ويأتي ذلك عقب تصريحات خص بها تصريحات لوزير الداخلية الفرنسي جيرالد درمانان والذي توقع المزيد من الهجمات في فرنسا، في الأيام المقبلة.
وأضاف المسؤول الفرنسي، في تصريحات صحفية، أنه ليس من الضروري تغيير الدستور لحماية الفرنسيين من الهجمات الإرهابية.
وتابع “لسنا في حرب ضد دين بل ضد إيديولوجية متطرفة”.
وكشف درمانان، بحسب وسائل إعلام دولية، أن فرنسا “في حرب في مواجهة عدو خارجي وداخلي وفي مواجهة الأيدلوجية الإسلاموية”.
كما انتقد تصريحات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الأخيرة قائلا إنها تجاوزت الحدود.
