تستعد اسبانيا لتصبح من أوائل الدول التي ستبدأ بتنفيذ مشروع تجريبي للشركات المهتمّة بتطبيق الأسبوع المكوّن من أربعة أيام عمل (32 ساعة) وثلاثة أيام من العطلة، بهدف السماح للموظّفين بقضاء ساعات أقل في المكاتب وذلك من دون تخفيض الأجور
وفي التفاصيل، فأعلن حزب “ماس باييس” أنّ الحكومة وافقت على اقتراحه بالمضي قدماً بهذه الخطوة التي تؤكّد أنّ العمل لساعات أكثر لا يعني بالضرورة إنتاجية أعلى وهذا الحال مع اسبانيا التي تعتبر من الدول التي يعمل بها العمال ساعات أكثر من المتوسط في أوروبا ومع ذلك ليست من بين أكثر البلدان إنتاجية