يعيش فريق الدفاع الحسني الجديدي لكرة القدم مؤخرا على إيقاع أزمة نتائج جعلت بعض المعرضين من “خفافيش” الظلام يخرجون من جحورهم ليس هدفا للإصلاح ولكن رغبة منهم في الانتقام بعدما لم تعد الدفاع الجديدي تلك البقرة الحلوب كما كان في السابق.
وكشفت مصادر مطلعة، أن مجموعة من المسيرين السابقين يقودون حملة لدعم وتحريض القاصرين للقيام بحملات ضد رئيس الفريق عبد اللطيف المقتريض ومكتبه المسير، رغبة منهم في العودة لدفة التسيير من “النافذة” متناسين العمل الكبير والإحترافي الذي قام به المقتريض سواء من خلال اعادة هيكلة الفريق أو في مجال البنيات التحتية والدليل الحلة التي أصبح عليها ملعب العبدي منذ تولي المقتريض مهمة رئاسة الفريق الدكالي.
الجماهير الغيورة على الدفاع تعي جيدا شطحات بعض المسيرين السماسرة الذين ألفوا “التبزنيز” داخل الدفاع الجديدي خلال سنوات السيبة، والعديد من فعاليات الفريق ترفض عودتهم لمحيط النادي.
