تكنولوجيا
واستخدم الباحثون تلسكوب إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) هابل لرصد هذا النجم الذي يفوق ضؤه الشمس مليون مرة، وحرارتها مرتين، ويقع على بعد 9.3 مليار سنة ضوئية عن الأرض. وهو من نوع النجوم التي يطلق عليها اسم النجوم الزرقاء العملاقة.
ووفقا لوكالة “رويترز” يقع النجم العملاق في مجرة حلزونية بعيدة، ويبعد ما لا يقل 100 مرة عن أي نجم تم رصده في السابق.
وقال باتريك كيلي عالم الفلك بجامعة مينيسوتا، كبير معدي البحث” سيكون باستطاعتنا الآن أن ندرس بالتفصيل كيف كان الكون، ولاسيما كيفية تطور النجوم وما هي طبيعتها، والعودة بشكل شبه كامل إلى المراحل الأولى من الكون والأجيال الأولى من النجوم”.