رياضة

الرميد و التسامح مع مسألة تغيير الدين

ذكرت يومية “المساء” في عددها ليوم الإثنين 19 فبراير، إن الوزير مصطفى الرميد أكد أن ليس هناك في الدين الإسلامي مانع من التسامح مع مسألة المعتقد، مشيرا إلى أن المشكل يكمن في تغييره، وهل المحيط مستعد للتعامل مع ذلك بتسامح أم لا؟

وأضاف القيادي في حزب العدالة والتنمية قائلا: “إذا كان المحيط متسامحا فينبغي التسامح، لكن إذا كانت ستقع مشاكل فلابد من الأخذ بعين الاعتبار ثقافة المجتمع التي ينبغي العمل على تغييرها، والرفع من مستواها لتتقبل الآخر بمعتقده كيفما كان”.

قد يعجبك ايضا

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق