رياضة

أسئلة عديدة وتحديات كثيرة أمام الركراكي بعد تعيينه مدرب للمنتخب الوطني

بعد تعيين وليد الركراكي مدرب للمنتخب الوطني المغربي خلفا للبوسني وحيد خليلوزيتش ، طرحت العديد من التساؤلات حول إمكانية عودة بعض اللاعبين الذين غابوا عن تمثيل المنتخب الوطني لمدة ليست بالقصيرة.

البداية بحكيم زياش والذي كان الغموض عنوان لقصته أثناء فترة خليلوزيتش، حيث طرحت العديد من التساؤلات حول نوع المشكل، هل شخصي أم أن غيابه كان  عدم الانضباط كما صرح بها الناخب الوطني السابق وحيد خليلوزيتش في العديد من الخرجات الإعلامية التي قام بها هذا الأخير.

و كانت الجماهير المغربية قد عبرت رغبتها في مشاهدة عبد الرزاق حمد الله بقميص الأسود من جدبد حيث أن آخر ظهور له كان خلال استعدادات المنتخب المغربي لكأس أمم أفريقيا (مصر 2019) حينما كان هيرفي رينار مدير فني للكتيبة المغربية.

وقد ذكر وليد الركاكي في تفاعل مع وسائل الإعلام خلال ندوة تقديمه،  وجوابا على سؤال بخصوص حضور حمد الله وزياش في المنتخب: “أنه لا فرق بين لاعب وآخر، أقبل بأي مغربي ما دام المستوى الذي يقدمه هو الأفضل، لكنني أميل إلى من يعطي الإضافة ويعتبر المنتخب المغربي كبيرا على الأداءات الفردية”

و أشار الركراكي أن اللاعبين الدوليين المغاربة مدعوون إلى القتالية وبذل الجهد للتواجد في المنتخب الوطني المغربي، وأنه سيقدم كل الدعم و التحفيز للاعبين من أجل تقديم ما لديهم و تحقيق نتائج إيجابية تشرف القميص الوطني.

و أكد رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم السيد فوزي لقجع أن الأهداف مسطرة مع الناخب الوطني الجديد وليد الركراكي أهمها بلوغ نصف نهائي كأس أمم أفريقيا و أنه سيستمر إلى غاية سنة 2026.

قد يعجبك ايضا

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق