علمت بعض المصادر مطلعة أن تلميذة تتابع دراستها بإعدادية بضواحي أزمور، حاولت الانتحار ، لأسباب ما زالت مجهولة.
هذا ونقلت سيارة إسعاف التلميذة إلى المستشفى، فيما فتحت مصالح الدرك تحقيقا في الحادث، للوقوف على أسبابه الحقيقية.
ويتسائل عدد من المواطنين كيف أن المؤسسات التعليمية لا تتوفر على خلايا للإنصات، وظيفتها التقرب من التلاميذ، والاستماع لمشاكلهم، التي تدفعهم لارتكاب مثل هذه الأفعال.