رياضة

الديدي يكتب: ارحموا بشرى…

يحتفل العالم في الثامن من مارس كل عام بعيد المرأة..عيد حرص العالم بأسره على الاحتفال. من خلاله بالمرأة نظرا لمكانتها الخاصة “جدا” في المجتمعات.

 

اليوم في المغرب وفي مجال كرة القدم على الخصوص كنا نمني النفس بالاحتفاء بسيدة برزت في السنين الأخيرة وساهمت بصفارتها الذهبية في رفع العلم المغربي في الملتقيات الدولية..نعم كنا نأمل أن تكون اليوم صفارة بشرى الكربوبي حاضرة بقوة في البطولة الإحترافية فما الذي وقع؟
بشرى وصفارتها الذهبية تحولتا بفعل فاعل من حكمة بارزة في الدوري الاحترافي إلى حكمة بقسم المظاليم..فما هي الأسباب والمسببات؟

قد يكون أو لايكون ان تألق بشرى على المستويين الوطني والدولي لم يعجب أعضاء داخل المديرية وحتى خارجها…
قد يكون أو لا يكون أن “معقول” بشرى ونزاهتها ورفضها الدخول في لعبة ما سبب من أسباب اقصائها…

 

وقد يكون أو لا يكون ايضا ان جرأة بشرى تسببت لها في خلاف مع مسؤول حالي وزميل سابق لها في مجال التحكيم وهو الخلاف الذي تؤدي حكمتنا ضريبته إلى يومنا هذا …
في عيد المرأة..رجاءا لا تقتلوا موهبة بشرى الكربوبي.

إعلان

قد يعجبك ايضا

Back to top button
Close
Close