الإعلان كان جزءاً من حملة مؤيدة للحجاب، ويهدف إلى الترويج لحرية ارتدائه، إلا أنه أثار غضب بعض السياسيين الفرنسيين، الذين اعتبروه “خطيرا ومخالفا للقيم الفرنسية”.
وصفت ليزيت بوليت.
النائبة الفرنسية عن حزب التجمع الوطني اليميني، الإعلان بأنه يسيء إلى “القيم والتراث الديمقراطي لفرنسا”.