بعد ترشيحه لجائزة “ساخروف”، ورد اسم “ناصر الزفزافي”، القيادي المعتقل على خلفية حراك الريف، والذي يقبع في سجن راس الما بعد صدور حكم في حقه بعشرين سنة سجنا، ضمن المرشحين لجائزة أوروبية لحقوق الإنسان.
وتم ترشيح “الزفزافي”، لنيل جائزة “فاكلاف هافل” لحقوق الانسان”، وهي الجائزة التي تمنحها الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا، للمدافعين عن حقوق الإنسان، فيما ينتظر أن يعلن عن اسم الفائز بها، نهاية شهر شتنبر المقبل، بمدينة ستراسبورغ الفرنسية.
وكان “الزفزافي” مرشحا لجائزة “سخاروف” لحرية الفكر، خلال شهر دجنبر الماضي، وهي الجائزة التي يمنحها البرلمان الأوروبي، واستطاع الزفزافي أن يصل إلى آخر أطوارها.
