عمدت العديد من الجمعيات المغربية لحقوق الإنسان، إلى تقليص عدد من المتعاقدين معها، بسبب أزمة مالية وصفت بالخانقة، بعد محاصرة الدعم الأجنبي الذي كانت تحصل عليه في إطار شراكاتها مع عدد من المنظمات الدولية والسفارات الأجنبية.
ونسبة إلى مصادر “أخبار اليوم” فإن السفارات توقفت عن صرف الدعم الذي كانت تقدمه للجمعيات الحقوقية بتدخل من وزارة الداخلية.
التفاصيل بيومية “أخبار اليوم”.