اختار المغرب الحضور في قمة المؤتمر الإسلامي بإسطنبول بتمثيل أقل، حيث اقتصر تمثيله على كاتبة الدولة في الخارجية، مونية بوستة، بدل مسؤول أكبر.
فقد لوحظ أن أغلب قادة الدول العربية تغيبوا عن الاجتماع، وبعثوا إما وزراء الخارجية، كما فعلت تونس ومصر والإمارات،وإما وزراء في الحكومات، كما فعل المغرب والسعودية، فيما حضرت قطر والسودان والأردن وفلسطين على مستوى رؤساء الدول.
غياب المغرب، الذي يرأس لجنة القدس، أثار جدلا في وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة على فيسبوك، رغم الترحيب الذي قوبلت به قراراته السابقة، وأساسا الاحتجاج على القائم بأعمال السفارة الأمريكية في الرباط.
التفاصيل بيومية “أخبار اليوم”.