قراءة في أبرز الصحف الوطنية الصادرة اليوم الجمعة

في ما يلي أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة ..

*الصباح:

– زلزال ثالث يعصف برؤساء جهات ومجالس. ينتظر العديد من المهتمين بشؤون المجالس الجهوية والإقليمية والمحلية أن يعصف زلزال مدمر مرتقب بالعديد من كبار المنتخبين، بعدما خلف الزلزالان السابقان “ضحايا” كثر في صفوف مسؤولين حكوميين ورجال سلطة من مختلف الدرجات. ويستفاد من معلومات خاصة للجريدة أن الزلزال الثالث سيلحق ببعض رؤساء الجهات والعمالات والأقاليم والمجالس المحلية، قد تصل إلى حد الاعتقال وليس الإحالة على التأديب، كما حصل مع رجال السلطة.

– التمويل الأجنبي للجمعيات يقهر الحكومة. فقد عجزت حكومة سعد الدين العثماني كما أسلافها عن تعقب مصادر تمويل المنظمات الأجنبية، للجمعيات المغربية المقدرة بحوالي نحو 100 مليار سنويا، إذ أن قلة من الجمعيات تدلي ببيانات محاسباتية تؤكد كيفية صرف تلك الأموال، وعلاقة الإنفاق بالمشاريع التنموية المسطرة، وذلك لدى المصالح المختصة بالأمانة العامة للحكومة. الوزير مصطفى الخلفي قال في تعقيبه على أحد البرلمانيين: “عندنا فعلا إشكالية التصريح في التمويل الأجنبي، وأقر بذلك؛ وهذا سنعالجه في الإطار القانوني”.

*أخبار اليوم:

– عفو ضريبي محلي سنة 2018.. شهد المجلس الحكومي، الذي انعقد أمس الخميس، عرض مشروع قانون يحمل عفوا ضريبيا شاملا، لفائدة المدينين بمتأخرات ضريبية تجاه الجماعات الترابية. المشروع الذي يعتبر تكميليا لمقتضيات القانون المالي، يعفي دافعي الضرائب من الغرامات والزيادات والذعائر التي ترتبت عن تأخر أدائهم للضرائب والرسوم التي يتم تحصيلها لفائدة الجهات والعمالات والأقاليم والجماعات.

– كشفت دراسة أعدها مركز دراسات حقوق الإنسان والديمقراطية عن حضور هزيل في مجال التكوين على حقوق الإنسان بالنسبة لقضاة والمحامين، إذ سجلت غيابا شبه كلي لهذه المادة لفئة المحامين، وعن ضعف واضح مع غياب رؤية لدى تكوين القضاة، أما كليات الحقوق فإن 3 من 14 فقط تتوفر على مسالك خاصة ذات علاقة بمجال الحقوق والحريات.

*رسالة الأمة:

– حصل المغرب على معدل 65 نقطة في مؤشر التغطية الصحية الشاملة، الذي يتراوح ما بين صفر و100 نقطة، بحسب تقرير “واقع التغطية الصحية في العالم” الصادر عن منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي. وكشف التقرير أن المغاربة أنفقوا 22 في المئة من دخلهم على النفقات الصحية سواء لأنفسهم، أو لطفل مريض أو لأحد أفراد الأسرة.

– قال رئيس الحكومة سعد الدين العثماني إنه تم اتخاذ عدد من الإجراءات والتدابير الرامية للتخفيف من آثار البرد والصقيع الذي تشهده مختلف مناطق المملكة، تتضمن بالخصوص تشكيل لجن إقليمية لمكافحة آثار البرد القارس وفك العزلة عن المناطق المتضررة. وأوضح العثماني، في كلمة خلال المجلس الحكومي المنعقد أمس الخميس، أنه تفعيلا للخطة الوطنية للتخفيف من آثار البرد الذي تشهده مختلف مناطق المغرب، قامت السلطات المحلية بإحصاء المشردين في جميع مناطق المغرب في أفق إيوائهم في أماكنة آمنة، مشيرا إلى تشكيل عدد من اللجان في 26 إقليما لمكافحة آثار البرد القارس وفك العزلة عنها.

*آخر ساعة:

– فيدرالية الجمعيات الأمازيغية تطالب ب”تمزيغ” المحاكم المغربية. فقد رفضت مجموعة من الجمعيات والفعاليات المدافعة عن اللغة الأمازيغية إقصاء هذه الأخيرة من الولوج إلى العدالة، خصوصا في الترافع أمام المحاكم؛ معتبرة أن تعيين “تراجمة للأمازيغ بالمحاكم المغربية يجعل منهم أجانب بأوطاننا الأصلية”. وأرسلت الفيدرالية الوطنية للجمعيات الأمازيغية بالمغرب، مذكرة ترافعية بهذا الشأن إلى رئيس مجلس المستشارين ورؤساء الفرق والمجموعات النيابية بالغرفة البرلمانية الثانية، والتي سجلت تعليق استعمال اللغة الأمازيغية بمرافق القضاء و”ربط ذلك بتعيين ترجمان”.

– أظهرت إحصائيات وكالة السفر الإلكترونية الإسبانية “رومبو” أن المغرب هو البلد المفضل لدى الإسبان لقضاء عطلة أعياد الميلاد المقبلة، وأن نسبة الحجوزات ارتفعت مقارنة مع الفترة نفسها في الموسم الماضي، متفوقا على عدد من الوجهات السياحية الدولية المعروفة. وأوضح نفس المصدر أن أزيد من 30 في المائة من الإسبان الذين قاموا بالحجوزات الخاصة بعطل أعياد الميلاد اختاروا المغرب كوجهة سياحية لقضاء هذه العطل متبوعا بالتايلاند بنسبة 20 في المائة من الحجوزات ثم المكسيك (14 في المائة) وأندونيسيا (9 في المائة).

*العلم:

– قال الخبير الاقتصادي عمر الكتاني، إن تنامي الاستثمارات ورؤوس الأموال الوافدة على المغرب أصبح يضايق الجيران الأوروبيين، ما دفع الاتحاد الأوروبي لتصنيف بلادنا ضمن القائمة الرمادية لجنات التهرب الضريبي بدافع الغيرة من منافسته المتصاعدة لدول القارة العجوز في عدد من القطاعات الاستثمارية. وأكد الكتاني أن هذا التصنيف عبارة عن تهم غير صحيحة ولا دليل عليها، وهي مجرد أسلوب من الأوروبيين للتشكيك في رؤوس الأموال والاستثمارات التي تدخل المغرب.

– أكدت مؤسسة “كلوبال نتيرول برايس” أن الفرق سواء في أسعار البنزين أو الغازوال ما بين الدول يعود بالأساس إلى الدعم الحكومي للبنزين مثلا أو حجم الضرائب، لأن جميع الدول تشتري النفط بذات الأسعار لكنها فيما بعد تفرض ضرائب مختلفة مما يؤدي إلى اختلاف الأسعار في البنزين. وأفادت مصادر من الجامعة الوطنية لأرباب محطات الوقود أن حكومة العثماني شرعت في فرض ضريبة جديدة على بيع المحروقات تسمى “واجبات التمبر” يتم استخلاصها من الزبناء الذين يؤدون الضريبة نقدا؛ مضيفة أن الذين يؤدون بواسطة الشيك أو البطاقة البنكية معفيون من هذه الضريبة.

*المساء:

– لوبي أمريكي يحل بالمغرب لتسويق الغاز المسال. حل رئيس وكالة حماية البيئة الأمريكية بالمغرب ضمن لوبي أمريكي لإقناع الرباط بشراء الغاز المسال الأمريكي، بعد إعلان روسيا رغبتها في تسويق الغاز الروسي بالمغرب. والتقى مدير الوكالة الأمريكية، سكوت برويت، بمسؤولين مغاربة، واقترح عليهم رغبة الولايات المتحدة في تزويد المملكة بالغاز الطبيعي المسال، كما اقترح عليهم خطة للتعاون بين البلدين في مجال تدبير النفايات الصلبة.

– الداخلية تفتح رسميا التحقيق في ملف “التلاعب في الدقيق المدعم” بعد إثارة هذا الموضوع ضجة بالبرلمان. مصادر موثوقة أكدت أن وزارة الداخلية عممت مذكرة على الولاة والعمال للتحقيق في عمليات بيع الدقيق المدعم أمام وجود شبهات بالتواطؤ بين الموزعين وأرباب المطاحن.

*الأخبار:

– علمت “الأخبار” من مصادر مطلعة أنه بعد الإفراج عن اللائحة الإسمية الأولى المرتبطة بتسونامي الإعفاءات والتوقيفات، صباح الثلاثاء، والمتمثلة في والي جهة مراكش-آسفي، وعمال أقاليم وزان، سيدي بنور، تازة، الحسيمة، زاكورة ثم ورزازات؛ تم الإفراج صباح أول أمس الأربعاء، عن اللائحة الإسمية الثانية الخاصة بستة كتاب عامين و28 باشا ورئيس منطقة حضرية وكذا 122 قائدا و17 خليفة قائد.

– أكد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بالنيابة، محمد الأعرج، أول أمس الأربعاء بتطوان، أن الوزارة انخرطت في مقاربة جديدة تروم الإعداد المبكر للدخول المدرسي 2018. وأوضح السيد الأعرج، في تصريح للصحافة خلال زيارة تفقدية لمشروع بناء الثانوية التأهيلية إدريس بنزكري بمدينة تطوان، أن المقاربة الجديدة لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي تشمل أيضا تتبع عدد من المشاريع في طور الانجاز في سياق التحضير للدخول المدرسي، وكذلك السهر على تنزيل وتنفيذ مجموعة من الاتفاقيات الملقاة على عاتق الوزارة.

*بيان اليوم:

– العثماني يعلن عزم الحكومة تسوية كافة الملفات المتعلقة بجبر الضرر الفردي. أكد رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، خلال حفل الإعلان الرسمي عن خطة العمل الوطنية في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان (2018 – 2021)، أن هذه الخطة تأتي تفعيلا للالتزام الوارد في البرنامج الحكومي 2016-2021، والقاضي ب”اعتماد سياسة حكومية مندمجة في مجال حقوق الإنسان وفق تخطيط استراتيجي تشاركي، وتحيين خطة العمل الوطنية في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان”.

– وافق مجلس المديرين التنفيذيين للبنك الدولي على قرض بقيمة 172 مليار سنتيم لجماعة الدار البيضاء، لدعم تحسين نظام الحكامة والخدمات الحضرية بالمدينة. وذكر بلاغ للبنك الدولي أن الأمر يتعلق بأول عملية إقراض على المستوى دون الوطني في المغرب في عقدين، والتي ستدعم أهداف التنمية الحضرية للدار البيضاء “التي يتركز فيها نحو 12 بالمئة من سكان المغرب، وتساهم بنسبة 20 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي الوطني”، مشيرا إلى أن المدينة تواجه تحديات متزايدة تتصل بالإدارة الحضرية وتتطلب مزيدا من الدعم من أجل تطوير نموذجها للحكامة.

*الاتحاد الاشتراكي:

– فاز المغرب مؤخرا للسنة الثانية على التوالي، بجائزة أفضل وجهة للسياحة العلاجية (سبا) بإفريقيا وذلك خلال حفل نظم مؤخرا بفييتنام. وجاء فوز المغرب بالجائزة المرموقة (أوارد أفريكا، س بيست سبا ديستينايشن 2017 )، جائزة أفضل وجهة للمنتجعات العلاجية بإفريقيا، بفضل بنياته العصرية الفاخرة في هذا المجال، التي تقترح باقة واسعة من علاجات الجسم والتدليك. وتكافئ هذه الجائزة جودة الخدمات والوسائل، التي تم اعتمادها من أجل ضمان التميز في هذا الميدان.

– تنظم المؤسسة الوطنية للمتاحف معرضا تحت عنوان “أماكن مقدسة مشتركة بين الديانات التوحيدية”، وذلك من 18 دجنبر 2017 إلى 19 مارس 2018 بدار الباشا – متحف روافد بمدينة مراكش. وذكر بلاغ للمؤسسة المنظمة أن هذا المعرض المتنقل فرض نفسه من أجل تسليط الضوء على مكون أساسي من مكونات الثقافة المتوسطية، أصبح بفضله التعايش بين الديانات والعبادات ممكنا.

*الأحداث المغربية:

– دعت وكالة بيت مال القدس الشريف الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي إلى الوفاء بالتزاماتها إزاءها، لتمويل برنامجها ومشاريعها الحيوية المدرجة في إطار خطتها الخماسية (2014-2018)، والتي تبلغ قيمتها 30 مليون دولار أمريكي. وأوضحت الوكالة، من خلال وثيقة وزعت خلال القمة الاستثنائية لمنظمة التعاون الإسلامي حول القدس باسطنبول التركية، أنها حافظت على حضورها في المدينة المقدسة بوتيرة إنجاز منتظمة تجاوزت 38 مليون دولار أمريكي في الفترة الممتدة ما بين 2006-2017، موزعة على قطاعات الإعمار والصحة والتعليم، والشباب والطفولة، وقطاعات المساعدة الاجتماعية، فضلا عن قطاع الثقافة والعناية بالموروث الديني والحضاري للمدينة المقدسة.

– وأخيرا.. مجلس الشباب يرى النور. صادق مجلس النواب في جلسة عمومية بالأغلبية في قراءة ثانية على مشروع قانون 89.15، المتعلق بالمجلس الاستشاري للشباب والعمل الجمعوي. ويحدد هذا النص صلاحيات المجلس المتمثلة، أساسا، في إبداء رأيه في كل القضايا التي تحال عليه من لدن صاحب الجلالة والحكومة ورئيسي مجلسي البرلمان، وكذا المساهمة في إعداد مشاريع الاستراتيجيات التي تعدها الحكومة في مجال النهوض بأوضاع الشباب وتطوير العمل الجمعوي، وإنجاز الدراسات والأبحاث التي تخص قضايا الشباب والعمل الجمعوي، وإصدار التوصيات إلى الجهات المختصة من أجل النهوض بأوضاع الشباب وتطوير العمل الجمعوي.

*لوماتان:

– أكد فريد شوراق، عامل إقليم الحسيمة، أن برنامج التنمية الترابية “الحسيمة .. منارة المتوسط”، الذي أطلقه صاحب الجلالة الملك محمد السادس سنة 2015، يعرف تقدما وفقا للآجال المحددة. وأبرز السيد شوراق، خلال اجتماع خصص لدراسة مدى تقدم هذا البرنامج التنموي (2015 – 2019)، والذي انعقد برئاسة وزير الداخلية السيد عبد الوافي لفتيت، أن هذا المشروع الكبير يهدف، بالخصوص، إلى تعزيز البنيات التحتية في المنطقة، والنهوض بالبيئة الاجتماعية وتدبير المخاطر، والتأهيل الترابي وتطوير الفضاء الثقافي. ومن جانبه، صرح رئيس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، السيد إلياس العماري، أن كافة المشاريع التي تم الانخراط فيها ستكون جاهزة قبل نهاية الآجال المحددة، مضيفا أنه من المقرر عقد اجتماع مماثل بعد ثلاثة أشهر لتدارس النقاط العالقة وحل الصعوبات.

– قال رئيس الحكومة السيد سعد الدين العثماني إنه تم اتخاذ عدد من الإجراءات والتدابير الرامية للتخفيف من آثار البرد والصقيع الذي تشهده مختلف مناطق المملكة، تتضمن بالخصوص تشكيل لجن إقليمية لمكافحة آثار البرد القارس وفك العزلة عن المناطق المتضررة. وأوضح السيد العثماني، في كلمة خلال المجلس الحكومي المنعقد أمس الخميس، أنه تفعيلا للخطة الوطنية للتخفيف من آثار البرد الذي تشهده مختلف مناطق المغرب، قامت السلطات المحلية بإحصاء المشردين في جميع مناطق المغرب في أفق إيوائهم في أماكن آمنة، مشيرا إلى تشكيل عدد من اللجان في 26 إقليما لمكافحة آثار البرد القارس وفك العزلة عنها.

*أوجوردوي لوماروك:

– أكد سعد الدين العثماني، خلال حفل الإعلان الرسمي عن خطة العمل الوطنية في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان (2018 – 2021)، عزم الحكومة على تسوية كافة الملفات المتعلقة بجبر الضرر الفردي قبل نهاية السنة الجارية. كما تطرق السيد العثماني لتجربة هيئة الإنصاف والمصالحة، التي مكنت المغرب من قراءة شجاعة لماضيه والكشف عن حقيقة ما جرى، وجبر أضرار ضحايا الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، وتحديد ضمانات عدم التكرار، وفق مقاربة شمولية تروم توطيد الانتقال الديمقراطي وضمان القطيعة مع أخطاء الماضي.

– قدمت وزارة الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة إلى الأمانة العامة للحكومة مشروع قانون يتعلق بقطاع الغاز الطبيعي. ولمواكبة إنجاز مشروع (غاز تو باور)، كان من الضروري وضع إطار تشريعي وتنظيمي. ويهدف القانون الجديد إلى تنظيم القطاع وإقامة نظام تعريفي مناسب لسوق الغاز الطبيعي في المغرب.

*ليكونوميست:

– ابتداء من فاتح يناير 2018، سيتم توسيع قائمة المستفيدين من صندوق التكافل الأسري ليشمل النساء المتزوجات المعوزات والمتخلى عنهن مع أبنائهن. كما ستواصل المرأة المطلقة التي لديها أطفال الاستفادة من الصندوق.

– خوذة بتكنولوجيا متقدمة تواكب التحول الرقمي للمقاولات المغربية. وتوضع هذه التقنية المتطورة، الخاصة بوسائل النقل بعجلتين، في الجزء الخلفي لأي خوذة. ويشتغل هذا الابتكار، الذي صمم أولا لمدينة مراكش، بشكل تلقائي عند استعمال المكبح، أو تحويل جهاز السرعة أو الاتجاه، ويساعد مستعملها على الظهور بشكل واضح على الطريق، كما يمكن لهذه التقنية إرسال إشعار إلى رجال الإغاثة عند الحاجة .. وإذا سقط السائق أرضا، فإن لديه بضع دقائق لتعطيل التنبيه وإلا سيتم إرسال رسالة إلى مصالح الأمن وإلى أي شخص يحدده مسبقا حامل الخوذة.

*لوبينيون:

– قال الطيب الشكيلي، رئيس المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي، إن التعليم الأولي لا يزال يكتسي طابعا تقليديا في الغالب، وأن أقل من 15 في المائة من هذا الصنف من التكوين يؤمنه القطاع الخاص؛ موضحا أن 65 في المائة من التلاميذ يتم قبولهم في مدارس التعليم الأولي.

– أوضح مهنيون أن صناعة السيراميك بالمغرب توجد ضمن المنتجين ال21 الأوائل على مستوى العالم، بقدرة إنتاجية سنوية تصل إلى 100 مليون متر مكعب. وشدد متدخلون من الجمعية المهنية لصناعة السيراميك والجمعية الوطنية لمهنيي السيراميك على ضرورة “العمل الجماعي” من أجل تحسين الجودة والتصدي لمظاهر المنافسة غير الشريفة في القطاع.

*ليبراسيون:

– أظهرت دراسة حديثة أن مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط جاءت في صدارة تصنيف خاص بأفضل المشغلين بالنسبة للطلبة المغارية المتخرجين من المدراس العليا بفرنسا. وذكرت الدراسة، الني أنجزها مكتب التشغيل (كاريير إن موروكو)، والمتضمنة لتصنيف في هذا الشأن، أن كلا من مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط، وشركة الخطوط الملكية المغربية، ومجموعة أكوا ، واتصالات المغرب ، وشركة أورانج المغرب ، ومجموعة رونو ، والوكالة المغربية للطاقة الشمسية (مازن)، ومجموعة مناجم، ومجموعة صندوق الإيداع والتدبير، صنفت من بين المقاولات المفضلة بالنسبة لهؤلاء الخريجين، إضافة إلى مجموعات دولية.

– من بين 23 قطاعا مدرجا في بورصة الدار البيضاء، 17 منها أغلقت خلال شهر دجنبر 2017 على توجهات إيجابية، حسب المحللين. وبعد شهر أكتوبر إيجابي عموما، تكلل بزائد 1.92 في المائة، تمكنت بورصة الدار البيضاء من المحافظة على الارتفاع وإنهاء الشهر في المنطقة الخضراء.

*البيان:

– أكد الكاتب العام للوزارة المنتدبة المكلفة بإصلاح الإدارة وبالوظيفة العمومية، أحمد العمومري، أن 2016 هي سنة أهداف التنمية المستدامة التي حددت لسنة 2030، وكذا الإرادة السياسية والالتزام المعبر عنه من طرف الحكومة والبرلمان بانخراط المغرب في الاستراتيجية الرامية للوصول إلى أهداف التنمية المستدامة. جاء ذلك خلال تقديمه التجربة المغربية في مجال التنمية المستدامة ودور المؤسسات والإدارة لتحقيق الأهداف التنموية المستدامة، وذلك في إطار ندوة حول “الحكامة لتفعيل التزامات التنمية المستدامة في إفريقيا”.

– أكد وزير التجارة السوداني، حاتم السر علي، أن المغرب، بفضل القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، يحظى بمصداقية واحترام كبيرين لدى البلدان الافريقية والعربية. وقال المسؤول السوداني، في تصريح على هامش مشاركته في أشغال المؤتمر الوزاري ال 11 لمنظمة التجارة العالمية المتواصلة أشغاله بالعاصمة الارجنتينية بوينوس أيريس، إن “المملكة المغربية تحظى بثقة واحترام كبيرين لدى البلدان الافريقية والعربية، وذلك بفضل القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس”.

Comments (0)
Add Comment