وأكد المرنيسي، أنه أعطى موافقته على تشكيل مكتب جديد متوافق عليه للمضي قدما و العمل على عودة الفريق إلى مكانه الطبيعي ضمن فرق الصفوة، لكن الطرف الآخر ( المعارضة) في مقدمتهم خالد كسوس لم يتعاملوا مع الوضع بجدية مع هذه الوضعية و لم يحضروا الاجتماعات التي يرأسها والي الجهة من أجل إعداد جمع عام يعيد ترتيب بيت الفريق .
مضيفا أن “المعارضة” تقود حملة ممنهجة ضده غرضها التشويش و زعزعة استقرار الفريق و تعطيل انطلاقته الموفقة في بطولة هذا الموسم بكل الوسائل و الطرق اللاأخلاقية و اللارياضية .
مؤكدا في ذات البلاغ أنه لازال يتحمل كامل مسؤوليته بمعية أعضاء مكتبه إلى حين عقد جمع عام يتم فيه تسليم المهام لرئيس ينتخبه الجمع العام.