أكد تقرير أممي أن التكوين لا يفي باحتياجات سوق الشغل بالمغرب، وأن الشركات تجد صعوبة في العثور على المواصفات التي تناسب احتياجاتها.
واعتبر التقرير نفسه أن المستوى الذي وصلت إليه البطالة في صفوف الخريجين ينذر بالخطر، وهي أحد الأعراض الواضحة لأزمة النظام التعليمي؛ فالتعليم لا يقلل من احتمالات البطالة وقد يزيد منها.
التفاصيل بيومية “أخبار اليوم”.