قامت مصالح أمن مفوضية العطاوية بإقليم قلعة السراغنة، بفك لغز مجموعة من السرقات من داخل المنازل والمحلات التجارية، كانت مدينة العطاوية و مناطق أخرى مجاورة مسرحا لها.
وذكرت بعض المصادر أن مصالح أمن منطقة العطاوية، من وضع حد نهائي للمشتبه فيه الرئيسي في ارتكاب تلك الجرائم التي تسببت في حالة من الهلع والخوف بين الساكنة.
إيقاف المشتبه فيه الذي يشكل موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني، ويعد من ذوي السوابق القضائية، إثر كمين أمني محكم بأحد الدواوير المتاخمة لمدينة العطاوية، بعدما تم تشخيص هويته استثمارا لنتائج الأبحاث والتحريات الميدانية المنجزة في النازلة.
هذا وقد تم حجز العديد من المسروقات قبل أن يتم إخضاع المشتبه فيه تحت تدابير الحراسة النظرية لضرورة البحث والتقديم أمام العدالة بأمر من النيابة العامة.