أعلن حزب العدالة والتنمية الحرب على الولاة، إذ طالب بإعادة النظر في مراسيم فوضت لهم تدبير الاستثمار، تنفيذا لرسالة وجهها الملك إلى الوزير الأول الأسبق عبد الرحمان اليوسفي لترسيخ اللامركزية واللاتمركز والجهوية ووضع حد لتعدد وتعقد الآليات القانونية والإدارية التي تسببت في إجهاض مشاريع استثمارية كبرى وطنية وأجنبية.
ووفق مصادر وصفت بالمأذزنة، فإن نوابا من “البيجيدي” اتهموا الولاة بعرقلة المشاريع الاستثمارية بمختلف الجهات، بذريعة إشرافهم على المراكز الجهوية للاستثمار، التي شملها الزلزال السياسي.
التفاصيل بيومة “الصباح”.