الأمم المتحدة.. بوريطة يتباحث مع الأمين العام لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا

أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، يوم أمس الاثنين بنيويورك، مباحثات مع الأمين العام لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا، خيرت ساريباي.

وفي تصريح للصحافة عقب هذا اللقاء المنعقد على هامش الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة، أبرز السيد ساريباي أن المباحثات شكلت فرصة لبحث سبل تعزيز روابط التعاون الثنائي، في وقت تعتزم فيه المملكة الحصول على صفة دولة ملاحظة داخل هذه المنظمة الآسيوية.

وأضاف السيد ساريباي “ناقشنا الإجراءات الملموسة التي يمكننا اتخاذها سوية في الوقت الراهن ومستقبلا” لتدعيم التعاون الثنائي، مبرزا الإسهام الذي من شأن المملكة تقديمه لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا.

واعتبر أن هذا التجمع الآسيوي مدعو لتعزيز علاقات التعاون مع إفريقيا، مسجلا، في هذا الصدد، أهمية الاستفادة من “الدور الهام الذي يضطلع به المغرب داخل القارة”.

وتطرق السيد ساريباي إلى دينامية اقتصاد المغرب والنمو السريع الذي يشهده، معربا عن ثقته في إمكانية إقامة جسور متينة مع المملكة.

أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، يوم الاثنين بنيويورك، مباحثات مع الأمين العام لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا، خيرت ساريباي.

وفي تصريح للصحافة عقب هذا اللقاء المنعقد على هامش الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة، أبرز السيد ساريباي أن المباحثات شكلت فرصة لبحث سبل تعزيز روابط التعاون الثنائي، في وقت تعتزم فيه المملكة الحصول على صفة دولة ملاحظة داخل هذه المنظمة الآسيوية.

وأضاف السيد ساريباي “ناقشنا الإجراءات الملموسة التي يمكننا اتخاذها سوية في الوقت الراهن ومستقبلا” لتدعيم التعاون الثنائي، مبرزا الإسهام الذي من شأن المملكة تقديمه لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا.

واعتبر أن هذا التجمع الآسيوي مدعو لتعزيز علاقات التعاون مع إفريقيا، مسجلا، في هذا الصدد، أهمية الاستفادة من “الدور الهام الذي يضطلع به المغرب داخل القارة”.

وتطرق السيد ساريباي إلى دينامية اقتصاد المغرب والنمو السريع الذي يشهده، معربا عن ثقته في إمكانية إقامة جسور متينة مع المملكة.

أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، يوم الاثنين بنيويورك، مباحثات مع الأمين العام لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا، خيرت ساريباي.

وفي تصريح للصحافة عقب هذا اللقاء المنعقد على هامش الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة، أبرز السيد ساريباي أن المباحثات شكلت فرصة لبحث سبل تعزيز روابط التعاون الثنائي، في وقت تعتزم فيه المملكة الحصول على صفة دولة ملاحظة داخل هذه المنظمة الآسيوية.

وأضاف السيد ساريباي “ناقشنا الإجراءات الملموسة التي يمكننا اتخاذها سوية في الوقت الراهن ومستقبلا” لتدعيم التعاون الثنائي، مبرزا الإسهام الذي من شأن المملكة تقديمه لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا.

واعتبر أن هذا التجمع الآسيوي مدعو لتعزيز علاقات التعاون مع إفريقيا، مسجلا، في هذا الصدد، أهمية الاستفادة من “الدور الهام الذي يضطلع به المغرب داخل القارة”.

وتطرق السيد ساريباي إلى دينامية اقتصاد المغرب والنمو السريع الذي يشهده، معربا عن ثقته في إمكانية إقامة جسور متينة مع المملكة.