خلافا لم تم الترويج له من طرف بعض المقربين من رئيس الجامعة الملكية المغربية للكرة الحديدية، بخصوص تحديد تاريخ الاستماع للأطراف المتنازعة في ملف توقيف المنصوري والصديق من طرف الاتحاد الدولي، نفت خلية التواصل التابعة للطاس في تواصل معها، ان تكون الطاس قد حددت موعدا للجلسة.
وفي السياق نفسه، أكدت خلية التواصل ان الملف موضوع أمام المحكمة الدولية.
واوضح أحد المهتمين بهذه الرياضة، في اتصال هاتفي معه:” صحيح اننا نتمنى أن يكون الحكم لصالح مواطنين مغربيين في مواجهة ازيما، لكن السؤال العريض والمثير للإستغراب، هو لماذا لم تدافع الجامعة على مشاركة المنتخب المغربي في بطولة العالم الأخيرة؟ ولماذا لم تلجأ للطاس في هذه النازلة؟ وهل مصلحة الأشخاص فوق مصلحة راية البلاد؟”