تعيش جماعة كيكو بإقليم بولمان نواحي فاس على صفيح ساخن بعد تفجر قضية استغلال جنسي لقاصرات من طرف شبكة إجرامية متخصصة في التغرير واستغلال القاصرات.
وحسب بعض المصادر فإن التحقيقات التي قادتها مصالح الدرك الملكي كشفت عن معطيات مروعة، أبرزها حمل اثنتين من الضحايا، مما زاد من تعقيد الملف وأثار استياءً واسعًا.
القضية فتحت نقاشًا مجتمعيًا واسعًا حول مسؤولية السلطات المحلية والمجتمع في حماية الأطفال من مثل هذه الجرائم، خاصة مع تزايد المخاوف حول مصير الضحايا والأطفال الذين قد يولدون نتيجة هذه الانتهاكات.