استمع قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، لعدد من المتهمين في قضايا تتعلق بالنصب والاحتيال باسم أمراء بالعائلة الملكية.
الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أحالت في هذا الصدد، امرأة أعمال تنشط في مجال الاستشارة القانونية والوساطة، على قاضي التحقيق قصد استنطاقها، بعدما ثبت أنها كانت توهم ضحاياها أنها تشتغل وزوجها بتنسيق مع أحد الأمراء.
كما تم الإستماع إلى سيدة أخرى تبين أنها كانت تدير جمعية ترأسها إحدى الأميرات، واكتسبت خبرة خولت لها الحصول على رقم الناطق الرسمي باسم القصر، وتوجيه أوامر له بتوظيف شباب في الأمن والجيش والدرك، فضلا عن قضاء مآربها الخاصة.
التفاصيل بيومية “المساء”.