شهادات طبية مزورة صادرة عن طبيب توفي منذ العام 2011 لا تزال تستعمل من طرف أشخاص في مواجهة خصومهم أمام القضاء.
مصادر مأذونة، أفادت أن أشخاصا يصدرون الشهادات الطبية المزورة، وتحمل مدد عجز كبيرة، حيث تعمل جهة مجهولة على استغلال ختم الطبيب، الذي فارق الحياة، من أجل إنجاز شواهد طبية موجبة للاعتقال تتجاوز مدتها 21 يوما، وتسليمها إلى طالبيها، الذين يدلون بها في إطار مساطر قضائية مفتوحة أمام النيابة العامة.
التفاصيل بيومية “المساء”.