يستعد مجموعة من رؤساء أندية الدوري الاحترافي وضع استقالته أووإقالتهم من منصبه بعد العديد من البنود الموضوع في عقود الجامعة والوزارة التي تمنع عدم الجمع بين منصبين لجمعيتين خاصة بعد مزج العديد من الرؤساء بيت العمل السياسي والرياضي.
وقال مصدر الموقع أنه بعد استقالة هشام آيت منا، من رئاسة شباب المحمدية أمس الأربعاء وبنشيخ من رئاسة شباب الرياضي السالمي، من المرتقب أن يشهد المشهد الرياضي مجموعة من التغييرات الأسابيع المقبلة، أو مع نهاية الموسم الكروي الحالي على أبعد تقدير، وتظل مغادرة سعيد الناصيري، رئيس النادي الأحمر الأبرز من بين هاته الحركية في مناصب الرئاسة وهو الذي يمزح بين قيادته للنادي الأحمر وانتخابه الأخير كرئيس بمجلس مدينة الدار البيضاء.
وأضاف مصدر الموقع أن الحبيب سيدينو، رئيس حسنية أكادير ومحمد هوار، رئيس المولودة الوجدية هما أيضا يعيشون أخر أيامهما على صفيح ساخن سواء بانتمائهما لأكثر من منصب بالإضافة إلى سوء نتائج ناديهما ومناداة الأنصار بإقالتهما اليوم قبل الغد بسبب سوء التدبير والتسيير وخاصة تواضع نتائج الفريق الأول.
