تفنن سعيد الناصري البرلماني عن حزب الاصالة والمعاصرة، في اهانة صحافيين قرب فيلته بحي كاليفورنيا مستعينا بالزرواطة والكلاب وما تيسر من “تخصار الهضرة” وسب الذات الالهية رفقة شريكه في العصابة “المخلويض” شوقي مول بيبانكم
ما لا يعرفه الكثيرون ان البرلماني الناصري الذي لعب دور قطاع الطرق في ليلة سوداء، لم يسبق له ان طرح اي سؤال داخل قبة البرلمان سواء في الولاية الاولى التي مثل فيها ساكنة زاكورة او الولاية الحالية التي يمثل فيها ساكنة انفا مما يطرح اكثر من سؤال حول ما يفعله هذا “البلطجي” داخل الحقل السياسي.
الذين يعرفون الناصري حق المعرفة يؤكدون ان الرجل لا علاقة له بالسياسة “متيعرف الليف من الزرواطة” وان مهمته كانت القيام بأدوار “مشبوهة” داخل حزب اتبتث الايام فشله في كل شي
