الشارك لمكتب الحيداوي:” هادي راه فرقة الكرة ماشي معهد ديال السينما”

أصدر فصيل “الشارك” المساند لفريق أولمبيك أسفي بلاغا شديد اللهجة، بعد إقصاء الفريق المسفيوي من منافسات كأس العرش على يد الفتح.
وحمل الفصيل مسؤولية ما يقع داخل الفريق لكل المكونات بداية من المكتب المسير مرورا باللاعبين ووصولا للمدرب المصري طارق مصطفى.
وفيما يلي بلاغ الفصيل:
“السلام عليكم ورحمة الله
قبل ما نخوضو في صياغة الكلام ، كانوجهو المسؤولية ديال هاذ الإقصاء لكل مكونات الفريق ، باش كل واحد يعرف حجم المسؤولية لي عليه ، لأنه يلا كان فوز و لا جوج خارج الميدان و كلاسمون وهمي لدورات معدودة غاتنفخوه و ترجعو منو حدث على أساس قطعتو الواد و نشفو رجليكم و من بعد أشهر قليلة من المنافسات نشوفو الحصيلة نلقاوها إقصاء من دور الثمن كأس العرش و ترتيب لا يسمن و لا يغني في البطولة راه بهاذ المفهوم كاتبينو لينا بلي كاين تقصير كبير في الأدوار ، المكتب المسير و الكوميتي ، كل نهار بلاغ و ألبومات ، راه فرقة ديال الكورة ماشي معهد ديال السينما ، المدرب ؛ أسئلة كبيرة و كثيرة على الكواليس و الاختيارات التقنية و الخرجات و و و و … و كا نحملو المسؤولية لكل لاعب في الفريق على الطريقة باش جا الإقصاء و على كيفاش جايين باش تلعبو ماتش ديال الكوب لي كاشي عاقد عليها الأمل ، على التخاذل و اللامسؤولية لأنه بصريح العبارة ما كنتوش رجال ، ما كنتوش رجال معا الجمهور و مع نفوسكم ، ما كنتوش قد العطاء لي كايعطيكم الجمهور لي عمرو بخل ولو بذرة ديال المجهود ، الجمهور لي كاتلقاوه وراكم فكل مباراة فينما كان و كايخلق الحدث و الاستثناء و كايخلي اسم الفريق كايتداول فكل المنابر ، الجمهور لي كايصد و كايحتوي الضغط و الأوضاع باش يكون هو الحامي الأول للفريق ، الجمهور لي لقيتوه معاكم فأسوأ الفترات و شجعكم فأسوأ حالاتكم و دعمكم في الوقت لي كان فيه شحال من واحد فمستوى هزيل ، الجمهور لي ضحى بالغالي و النفيس على ودكم و داك التيران بنفسو شاهد على فترة و فاجعة من الفواجع على ود الفريق ، الملعب لي كان بإمكانكم تمحيو منو ذكرى سوداء دازت فيه و تجازيو بتأهل بسيط رجال ضحوا فيه و تسدو جرحهم ، الجمهور لي ما عطيتوهش ولو شوية من داكشي لي كايعطيكم . و لكن كورتكم و تفكيركم و نفسكم بعيدة على هادشي … خلاصة القول ، هاد الإقصاء المرير ما غاديش يدوز مرور الكرام ، و الكلام في البلاغات و الصفحات ماشي ديال هاذ الوقت دابا ، عندنا ديبلاصمون وجدة فظروف صعبة و برمجة تعجيزية ، الغروب حاضر و مقاتل على وسائل النقل ، لي كايموت على الأولمبيك و على الكيان لي أقوى من هادشي كامل و مخولة ليه الظروف باش يكون راه غايكون حاضر”