قررت المحكمة الابتدائية بمراكش، يومه الاثنين 24 يناير، تأجيل قضية مريم قرابطي، المتابعة على خلفية فضحها للتحرش الجنسي الممارس من طرف أحد المسؤولين على مؤسسة تعليمية بمراكش، إلى غاية يوم الاثنين 14 فبراير 2022.
وذكرت مصادر إعلامية، أن الضحية تمتلك جميع الأدلة الدامغة، وضمنها شهادات لنساء سيحضرن للمحكمة للإدلاء بشهادتهن.
هذا وتتزامن القضية مع موجة من الفضائح المرتبطة بالتحرش الجنسي ببعض المؤسسات الجامعية، عبر استغلال مواقع مسؤولة واستغلال واقع الهشاشة والضعف الذي تعاني منه بعض الفئات.
