رياضة

مدرسة رحال..قنطرة البيضاويين من الهشاشة إلى النجومية

باتت مدرسة رحال لكرة القدم، بمثابة مشتل ل”تفريخ” النجوم، بعدما ساهمت في إبراز مجموعة من اللاعبين الذين لعبوا لكبريات الاندية داخل المغرب وخارجه إلى جانب حملهم لقميص المنتخبات المغربية بجميع فئاتها.
وتعتبر مدرسة رحال من بين أول المدارس في المغرب في تكوين الناشئة والتدرج عبر فئاتها بشكل مجاني، بحيث أن أغلب المستفدين هم من طبقة المجتمع الفقيرة والمعوزة داخل أحياء مدينة الدار البيضاء.
وتضم مدرسة رحال مجموعة من الأطر المتمرسة والبارزة على الصعيد الوطني والقاري الذين يسهرون على الجانبين الفني والتقني إلى طاقم طبي.
وتتوفر مدرسة رحال على أرضية معشوشبة اصطناعيا بمقاييس دولية وقاعة لكمال الأجسام ومستودعات خاصة بالملابس ناهيك على اللوازم الرياضية الاحترافية لمزاولة التداريب.
وساهم هذا النادي في تزويد الفرق والأندية الوطنية بلاعبين مميزين كحمزة حجي وانس الأصباحي وحمزة بورزوق وأيوب القاسيمي وبرجي محمد ويونس زروق وعمر با حفيظ ورضا هجهوج وآخرهم بدر كدارين وأشرف داري واسماعيل المترجي.
وسبق لمدرسة رحال أن شاركت ببعض فئاتها السنية في مجموعة من البطولات والدوريات الدولية في أوروبا وقارة آسيا (الصين).

قد يعجبك ايضا

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق