ذكرت تقارير إعلامية، أن المديرة العامة لمنظمة “اليونسكو” أودري أزولاي، أصبحت الاسم الأبرز لتولي مهمة رئاسة الوزراء في فرنسا خلال الولاية الثانية للرئيس إيمانويل ماكرون.
وتابعت نفس التقارير ، أن عدد من الأسماء السياسية يتم تداولها بقوة بفرنسا لتولي مهمة تشكيل الحكومة الجديدة، إلا أن أودي أزولاي، التي سبق لها أن تولت منصب وزيرة للثقافة ما بين 2016 و 2017 في عهد الرئيس الأسبق فرانسوا هولاند، “أصبحت تكتسب زخما وهي الأوفر حظا لتولي المهمة”
وسبق لأزولاي، التي ولدت 4 من غشت لسنة 1972 ، أن تولت حقيبة الثقافة الفرنسية عام 2016، وقضت طفولتها بين فرنسا والمغرب والتي لها روابط أسرية بها، كيف لا وهي ابنة أندريه أزولاي مستشار جلالة الملك محمد السادس ، ومن قبله الملك الراحل الحسن الثاني .