سياسة
ناصر بوريطة يمثل جلالة الملك في حفل تنصيب رئيس الإكوادور

حل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، يوم أمس الجمعة بالعاصمة الإكوادورية كيتو، ممثلاً لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وذلك للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الجديد لجمهورية الإكوادور، السيد دانييل نوبوا.
وتأتي هذه المشاركة في إطار العلاقات الدبلوماسية المتينة التي تجمع بين المملكة المغربية وجمهورية الإكوادور، والتي تشهد تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والثقافية.
وتجدر الإشارة إلى أن حفل التنصيب الذي تحتضنه كيتو يشكل لحظة سياسية بارزة في تاريخ الإكوادور، حيث يتسلم الرئيس المنتخب دانييل نوبوا مقاليد الحكم بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية التي شهدتها البلاد مؤخراً. ويُرتقب أن يحضر هذا الحدث عدد من قادة وممثلي الدول من مختلف أنحاء العالم.
ويمثل حضور السيد بوريطة في هذا المحفل الدولي تأكيداً على حرص المملكة المغربية على تعزيز علاقات التعاون مع بلدان أمريكا اللاتينية، في إطار رؤية دبلوماسية منفتحة تقوم على الاحترام المتبادل والشراكة المثمرة.
وتعد هذه الزيارة مناسبة لتجديد التزام المغرب بمبادئ الحوار والتعاون جنوب-جنوب، وكذا لتعزيز الحضور المغربي في منطقة أمريكا اللاتينية، انسجاماً مع توجهات السياسة الخارجية التي يقودها جلالة الملك محمد السادس حفظه الله.
فاطمة الزهراء الجلاد.
حل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، يوم أمس الجمعة بالعاصمة الإكوادورية كيتو، ممثلاً لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وذلك للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الجديد لجمهورية الإكوادور، السيد دانييل نوبوا.
وتأتي هذه المشاركة في إطار العلاقات الدبلوماسية المتينة التي تجمع بين المملكة المغربية وجمهورية الإكوادور، والتي تشهد تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والثقافية.
وتجدر الإشارة إلى أن حفل التنصيب الذي تحتضنه كيتو يشكل لحظة سياسية بارزة في تاريخ الإكوادور، حيث يتسلم الرئيس المنتخب دانييل نوبوا مقاليد الحكم بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية التي شهدتها البلاد مؤخراً. ويُرتقب أن يحضر هذا الحدث عدد من قادة وممثلي الدول من مختلف أنحاء العالم.
ويمثل حضور السيد بوريطة في هذا المحفل الدولي تأكيداً على حرص المملكة المغربية على تعزيز علاقات التعاون مع بلدان أمريكا اللاتينية، في إطار رؤية دبلوماسية منفتحة تقوم على الاحترام المتبادل والشراكة المثمرة.
وتعد هذه الزيارة مناسبة لتجديد التزام المغرب بمبادئ الحوار والتعاون جنوب-جنوب، وكذا لتعزيز الحضور المغربي في منطقة أمريكا اللاتينية، انسجاماً مع توجهات السياسة الخارجية التي يقودها جلالة الملك محمد السادس حفظه الله.
فاطمة الزهراء الجلاد.